aalghamdi@
عقد المركز الوطني لتطوير تعليم اللغة العربية أمس (الخميس) بالرياض ورشة عمل لتشخيص واقع اللغة بمدارس التعليم العام بحضور ومشاركة أكثر من 60 تربويا وتربوية ومعلمين ومعلمات في العربية، وتطرقت الورشة، التي دشنها مدير المبادرات النوعية بالوزارة الدكتور أحمد قران بحضور مدير عام المركز الوطني لتطوير تعليم اللغة العربية وتعلمها الدكتور صالح فهد العصيمي، إلى واقع الطلاب والطالبات في تعلم اللغة العربية، وواقع المناهج، وأبرز المشكلات والتحديات التي تواجه الميدان في تعليم اللغة العربية، كما استعرضت الورشة أبرز الحلول المقترحة والمبادرات والمشاريع التي يمكن أن تعزز مكانة العربية في التعليم.
وأكد الدكتور قران أن المركز يعد إحدى المبادرات التي تبنتها الوزارة في برامج التحول الوطني، مؤكداً أن تعليم اللغة يعاني ضعفاً على مستوى المنهج، والممارسات التدريسية، وعلى مستوى المهارات التي يتم إيصالها للطلاب والطالبات. وأشار قران في كلمته إلى أن المركز يطمح في إعادة صياغة تعليم اللغة العربية واقعاً وممارسة، من خلال إضافة بعض التغييرات على المناهج، وتحسين الممارسات التدريسية من خلال إكساب المعلمين لعدد من المهارات في التدريس الفعال، وإعادة النظر في آليات التقويم.
من جهته، استعرض مدير عام المركز الوطني لتطوير تعليم اللغة العربية الدكتور صالح العصيمي رؤية المركز لتطوير تعليم العربية وتعلمها ورفع القدرات اللغوية للطلاب والطالبات في التعليم العام والجامعي وأن الورشة التشخيصية هي أولى باكورة المركز، لدراسة وتشخيص أسباب الضعف في تعليم العربية، مشيراً إلى أن الورشة ستليها ورش عدة لتطوير اللغة العربية.
عقد المركز الوطني لتطوير تعليم اللغة العربية أمس (الخميس) بالرياض ورشة عمل لتشخيص واقع اللغة بمدارس التعليم العام بحضور ومشاركة أكثر من 60 تربويا وتربوية ومعلمين ومعلمات في العربية، وتطرقت الورشة، التي دشنها مدير المبادرات النوعية بالوزارة الدكتور أحمد قران بحضور مدير عام المركز الوطني لتطوير تعليم اللغة العربية وتعلمها الدكتور صالح فهد العصيمي، إلى واقع الطلاب والطالبات في تعلم اللغة العربية، وواقع المناهج، وأبرز المشكلات والتحديات التي تواجه الميدان في تعليم اللغة العربية، كما استعرضت الورشة أبرز الحلول المقترحة والمبادرات والمشاريع التي يمكن أن تعزز مكانة العربية في التعليم.
وأكد الدكتور قران أن المركز يعد إحدى المبادرات التي تبنتها الوزارة في برامج التحول الوطني، مؤكداً أن تعليم اللغة يعاني ضعفاً على مستوى المنهج، والممارسات التدريسية، وعلى مستوى المهارات التي يتم إيصالها للطلاب والطالبات. وأشار قران في كلمته إلى أن المركز يطمح في إعادة صياغة تعليم اللغة العربية واقعاً وممارسة، من خلال إضافة بعض التغييرات على المناهج، وتحسين الممارسات التدريسية من خلال إكساب المعلمين لعدد من المهارات في التدريس الفعال، وإعادة النظر في آليات التقويم.
من جهته، استعرض مدير عام المركز الوطني لتطوير تعليم اللغة العربية الدكتور صالح العصيمي رؤية المركز لتطوير تعليم العربية وتعلمها ورفع القدرات اللغوية للطلاب والطالبات في التعليم العام والجامعي وأن الورشة التشخيصية هي أولى باكورة المركز، لدراسة وتشخيص أسباب الضعف في تعليم العربية، مشيراً إلى أن الورشة ستليها ورش عدة لتطوير اللغة العربية.